أهم أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 9 نوار 2019
- تعاظمت مخاوف أوساط سياسيّة واقتصاديّة من أن تواجه الموازنة بعد إقرارها بعدم موافقة عدد من دول مؤتمر
- تعاظمت مخاوف أوساط سياسيّة واقتصاديّة من أن تواجه الموازنة بعد إقرارها بعدم موافقة عدد من دول مؤتمر
التاسعة والنصف مساء الإثنين لقاء ثلاثي في قصر بعبدا، الثامنة والنصف مساء الثلثاء النقابات تتراجع عن التصعيد والتحرّكات الاحتجاجية. والاتحاد العمّالي العام يعلن تعليق الإضراب في المصالح المستقلّة والمؤسّسات العامة والخاصة، والعودة إلى العمل اعتبارًا من صباح اليوم.
- تبيّن أن حملة محامٍ شرس في مكافحة الفساد والتصدّي لمن يصفهم بالفاسدين انطلقت في مكتب أحد رؤساء مجالس إدارات المصارف لأسبابٍ شخصية ونفعية. (النهار) - يدّعي أحد نواب العاصمة الجدد أن الفرصة مهيأة له لزعامة طائفته بعد
حذّر رئيس مجلس الأعمال اللبناني العُماني المهندس شادي مسعد من انهيارٍ مالي وشيك إذا لم يتمّ تغيير نهج الموازنة، وإعادتها إلى طريق التقشّف الفعلي، والإصلاحات السريعة.
آلمني أن أسمع الشهر الماضي سياسيًّا لبنانيًا يعلن على وسائل الإعلام أن مزارع شبعا ليست لبنانية، كما آلمني بنفس الدرجة الردود الإعلامية من مسؤولين لبنانيين رسميين دون القيام بأي عمل جدي لمعالجة هذه المشكلة الوطنية المزمنة.
شهد مرفأ بيروت حركة اتصالات حثيثة شارك فيها سياسيون ونواب وهيئات اقتصادية لتسهيل إخراج البضائع، إلّا أن ذلك لم يسفر عن نتائج إيجابية كاملة بل عن حلحلة جزئية اقتصرت على إخراج القمح والماشية والبرّادات التي تنقل مواد غذائية.
الموازنة، التي أمل الرئيس سعد الحريري في إقرارها قبل بلوغ رمضان اليوم، فيبدو استنادًا إلى معلومات للنهار أن هذا الأمر لن يكون متاحًا اليوم أو غدًا في مجلس الوزراء، إذ أن النقاط العالقة لا تزال كبيرة ، وقد دخلت المناقشات الامتحان الصعب في ظل رفض شارعي لمعظم البنود التي تؤدّي إلى خفض العجز، وصمت سياسي مريب حيال دعم الإصلاحات التي بدا الخوف من إضاعتها في اللحظة الأخيرة مع إسقاط معظم البنود الأساسية والاكتفاء بعملية تجميل ستضع لبنان في موقف حرج أمام المجتمع الدولي، ولاسيّما منه الدول التي تعهّدت المساعدة في مؤتمر
- هزّة قضائية جديدة في الأفق جنوبًا قد تطال قاضٍ في مركزٍ حسّاس. (النهار) - لوحظ أن مشيخة عقل طائفة الموحّدين الدروز أرسلت ممثّلا عنها إلى احتفال الذكرى لأحد قادة
يرغب البعض في تصوير الواقع الذي تعيشه المالية العامة أنه من رواسب الماضي البعيد، رافعًا المسؤولية عن الطاقم السياسي الذي حكم البلد منذ عامين. ويرى آخرون أنه نتاج أخطاء السياسات الحديثة التي أبعدت لبنان عن موقع «النّائي بنفسه» عن أزمات المنطقة، في ما هو خليط من كلّ هذه المحطّات. ولكن كيف يتطلّع المجتمع الدولي إلى ما يشهده لبنان اليوم؟ وما الذي يطالب به؟
تزداد الحرب على النفوذ الأمني والقضائي بين تيّار المستقبل والتيّار الوطني الحرّ اتساعًا، عبر الصراع بين مفوَّض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي بيتر جرمانوس في مقابل قوى الأمن الداخلي.